دليل الكتب والمؤلفين ودور النشر والفعاليات الثقافيّة ، اقتباسات و مقتطفات من الكتب ، أقوال المؤلفين ، اقتباسات ومقاطع من الكتب مصنّفة حسب التخصص ، نصيّة وصور من الكتب ، وملخصات للكتب فيديو ومراجعات وتقييمات 2024
: ريڤيو عن رواية "رحلة ديميانا".
من ترشيحات المعرض ✨
عنوان الرواية: رحلة ديميانا.
اسم الكاتب: رامى سيف النصر.
نوع العمل: رواية - مكتملة.
دار النشر: " دار ديوان العرب للنشر والتوزيع ".
عدد الفصول: خمس فصول.
عدد الصفحات: ١٤٠ صفحة.
لغة السرد: فصحى.
لغة الحوار: فصحى .
تصميم غلاف: رحاب عبدالله.
تنسيق الملف: محمد وجيه .
التدقيق اللغوي : د. هبه ماردين .
_______________
نبذة عن العمل: «بدون حرق»
- تبدأ الرواية ب يوسف الذى تضيق به الأرض ،فيذهب فى رحلة إلى عالم مجهول ..
- يختبر فى هذا العالم جميع معتقداته، ويدق قلبه فى قصة حب قصيرة تنقذة من هذا العالم .
اقتباس: ماذا لو ذهبنا لعالم لآخر عدد أيام الأسبوع فيه ستة أيام
وهم
سبتار
تلحاد
ثناي
عرباد
خرانيس
جنهاد
-------
اسم الرواية:
جيد ، وجذاب .. لكن كان من الممكن اختيار اسم آخر يعبر اكثر عن القصه ..
الغلاف:
ممتاز!
اللغة:
مدققة نسبية، وممتازة!
السرد:
غير ممل، يدفعك لتكمل العمل!
مميزات العمل:
1. فكرته جديدة ومتميزة.
2. السرد جيد!
3. لا يوجد بها مشاهد مخالة ..
4. الفصول ليست كثيرة، وليست طويلة جدا .
5. ختامها متميز، جعلني انتظر الجزء التالي بشوق!
6. رحلة قصيرة سريعة تختطف الأنفاس عبر عالم مجهول .لم أمل أثناء القراءة .
سلبيات العمل:
١. بدء العمل قوياً في السرد واللغة ، ولكن بدءت قوة اللغة تقل مع مرور الأحداث ،حتى وصلنا للفصل الثالث والرابع امتزجت الفصحى بعامية خفيفة أثناء الحوار .
٢. المقدمة كانت جيدة وادخلتنى فى الأحداث بشدة ، ولكن توقعت أن يستمر الاسهاب فى الرحلة بنفس القدر ، ولكن اختصر الكاتب كثيراً فى سرد الرحلة .
٣. كنت اريد معرفة المزيد عن تفاصيل هذا العالم ،وعن اخ ديميانا المفقود ، ولكن أعتقد أن الكاتب سيطرح كل تلك التفاصيل فى الجزء الثاني ...
إجمالًا: الرواية متميزة، أحببتها بحقٍ.. وأنتظر الجزء التالي بفارغ الصبر..
. ❝ ⏤رامي سيف النصر
رحلة ديميانا
ريڤيو عن رواية "رحلة ديميانا".
من ترشيحات المعرض ✨
عنوان الرواية: رحلة ديميانا.
اسم الكاتب: رامى سيف النصر.
نوع العمل: رواية - مكتملة.
دار النشر: " دار ديوان العرب للنشر والتوزيع ".
عدد الفصول: خمس فصول.
عدد الصفحات: ١٤٠ صفحة.
لغة السرد: فصحى.
لغة الحوار: فصحى .
تصميم غلاف: رحاب عبدالله.
تنسيق الملف: محمد وجيه .
التدقيق اللغوي : د. هبه ماردين .
_______________
نبذة عن العمل: «بدون حرق»
- تبدأ الرواية ب يوسف الذى تضيق به الأرض ،فيذهب فى رحلة إلى عالم مجهول ..
- يختبر فى هذا العالم جميع معتقداته، ويدق قلبه فى قصة حب قصيرة تنقذة من هذا العالم .
اقتباس: ماذا لو ذهبنا لعالم لآخر عدد أيام الأسبوع فيه ستة أيام
وهم
سبتار
تلحاد
ثناي
عرباد
خرانيس
جنهاد
-------
اسم الرواية:
جيد ، وجذاب .. لكن كان من الممكن اختيار اسم آخر يعبر اكثر عن القصه ..
الغلاف:
ممتاز!
اللغة:
مدققة نسبية، وممتازة!
السرد:
غير ممل، يدفعك لتكمل العمل!
مميزات العمل:
1. فكرته جديدة ومتميزة.
2. السرد جيد!
3. لا يوجد بها مشاهد مخالة ..
4. الفصول ليست كثيرة، وليست طويلة جدا .
5. ختامها متميز، جعلني انتظر ....... [المزيد]
❞ أنا يوسف إبراهيم الشاذلي، أبلغ من العمر تسعةً وعشرين ربيعًا، وتستوقفني كلمة ربيعًا؛ لأنني لم أرَ من رونق ألوانها شيئًا، لقبي بين التجار وجميع معارفي ((شيحا))، شاب بسيط من قرية صغيرة تابعة لمركز حوش عيسى في محافظة البحيرة، توقف طموحي الدراسي عند دبلوم الثانوي الفني التجاري، وسبب تنازلي عن دراستي لم يكن كرهًا بها أبدًا، وإنما المسؤوليات التي كانت ملقاة على عاتقي قد أثقلت كاهلي، وكان عليّ أن أختار بين الدراسة أو التجارة، أجل، التجارة شغفي الأول والأخير، التجارة في كل شيء بيع، شراء، مبادلات عقارية، مبادلات صناعية، آليات، أستطيع أن أقول بأن أي شيء كانت يدي تقع عليه أضمه إلى لائحة التجارة، ربما يعود الفضل في هذا التعلق بالتجارة إلى عمي \"عيسى\"، وهو من أهم وأكبر التجار في ناحيتنا، برغم كل الإساءة التي تعرضت لها منه وبسببه، ولكن لا أبخسه حقه في تشجيعي على عملي هذا، كنت أشعر بسعادة كانت تغمر قلبي ووجداني حينما يناديني أحدهم بـ\"نحلة السوق\"، ربما للوهلة الأولى تجدونه اسمًا مضحكًا، ولكنه محبب لقلبي جدًا وسبب مناداتي هكذا، كان تنقلي السريع في أرجاء السوق ذهابًا وإيابًا بدون كلل أو ملل، كنت سريعًا كالبرق في تلبية أي طلبات، وتحمل أي مسؤولية تقع على عاتقي، وأتقن في أدائها.
حبي لعائلتي والتفاني في خدمتهم كان هو الدافع الأكبر لاجتهادي هذا، أبي الحاج \"إبراهيم\"، والدتي الحاجة \"زهرة\"، إخوتي \"هاني\"، \"أحمد\"، وأختي الصغرى \"هند\".. ❝ ⏤رامي سيف النصر
❞ أنا يوسف إبراهيم الشاذلي، أبلغ من العمر تسعةً وعشرين ربيعًا، وتستوقفني كلمة ربيعًا؛ لأنني لم أرَ من رونق ألوانها شيئًا، لقبي بين التجار وجميع معارفي ((شيحا))، شاب بسيط من قرية صغيرة تابعة لمركز حوش عيسى في محافظة البحيرة، توقف طموحي الدراسي عند دبلوم الثانوي الفني التجاري، وسبب تنازلي عن دراستي لم يكن كرهًا بها أبدًا، وإنما المسؤوليات التي كانت ملقاة على عاتقي قد أثقلت كاهلي، وكان عليّ أن أختار بين الدراسة أو التجارة، أجل، التجارة شغفي الأول والأخير، التجارة في كل شيء بيع، شراء، مبادلات عقارية، مبادلات صناعية، آليات، أستطيع أن أقول بأن أي شيء كانت يدي تقع عليه أضمه إلى لائحة التجارة، ربما يعود الفضل في هذا التعلق بالتجارة إلى عمي ˝عيسى˝، وهو من أهم وأكبر التجار في ناحيتنا، برغم كل الإساءة التي تعرضت لها منه وبسببه، ولكن لا أبخسه حقه في تشجيعي على عملي هذا، كنت أشعر بسعادة كانت تغمر قلبي ووجداني حينما يناديني أحدهم بـ˝نحلة السوق˝، ربما للوهلة الأولى تجدونه اسمًا مضحكًا، ولكنه محبب لقلبي جدًا وسبب مناداتي هكذا، كان تنقلي السريع في أرجاء السوق ذهابًا وإيابًا بدون كلل أو ملل، كنت سريعًا كالبرق في تلبية أي طلبات، وتحمل أي مسؤولية تقع على عاتقي، وأتقن في أدائها.
حبي لعائلتي والتفاني في خدمتهم كان هو الدافع الأكبر لاجتهادي هذا، أبي الحاج ˝إبراهيم˝، والدتي الحاجة ˝زهرة˝، إخوتي ˝هاني˝، ˝أحمد˝، وأختي الصغرى ˝هند. ❝